John McLean

اسمي John Mclean . أعيش في شمال أوكلاند، حيث شاركت لسنوات عديدة في المجتمع مثل الكشافة النيوزيلندية والحكومة المحلية لاحقًا، كوني عضوًا منتخبًا في مجلسين - نورث شور ومجلس أوكلاند لاحقًا، بعد أن خدمت على مدار سبع دورات انتخابية بصفات مختلفة.

أنا عضو سابق في مجلس أمناء أول مدرسة ثانوية في نيوزيلندا - مدرسة Albany الثانوية (ASHS)، ورئيس سابق لمجلس مجتمع Albany(NSCC)، ورئيس وعضو مجلس إدارة في جمعية Albany كوكو، وأشغل حاليًا منصب مفوض جلسات الاستماع في مجلس أوكلاند. كما أنني رئيس مجلس إدارة "صندوق أثاث المدارس الخيري"، وأعمل مستشارًا في منظمة "باسيفيك أسيست"، وهي منظمة أُنشئت لتعزيز تعليم ورفاهية الشباب الذين ينشؤون في جزر المحيط الهادئ. غالبًا ما يهاجر هؤلاء الشباب إلى نيوزيلندا في مراحل متقدمة من حياتهم لبدء مسيرتهم المهنية.

من أهم كفاءاتي أنني مهندس مدني حاصل على شهادة في إدارة الأعمال. عملت لحسابي الخاص لمدة 25 عامًا. هذا التدريب وهذه المعرفة يُبشران باتخاذ قرارات صائبة مبنية على دراسة واقعية ورؤية تصميمية، إلى جانب إدارة حكيمة للموارد المحدودة في ظل محدودية ميزانيات رأس المال والميزانيات التشغيلية للمجالس المحلية.

أنا وعدد من زملائي مرشحون مستقلون لا ينتمون لأي حزب سياسي. هذا الاستقلال واتخاذ القرارات الرئيسية يعتمدان دائمًا على الأدلة، مما يتطلب تدقيقًا دقيقًا للميزانيات مقارنةً بالتكاليف المتوقعة لتلك المشاريع.

لا يوجد تحديد مسبق أو قرار يُمليه رأي الأغلبية. وتُنفق أموال دافعي الضرائب بحكمة، ولا تُهدر بأي شكل من الأشكال. يُعدّ الاقتصاد موضوعًا أساسيًا، ويتناسب أيضًا مع المعرفة والخبرة في الإجراءات.

في المستقبل، يسعى مجلس أوكلاند إلى تحقيق نتائج أفضل بتكلفة أقل. يجب ألا تتجاوز ضرائب المجلس قدرة الأسر والشركات العادية على تحمل تكاليف زياداتها. ويجب ألا تُحمّل الأسر أعباءً إضافيةً نتيجةً للإنفاق العشوائي. إن القدرة على تحمل الضرائب عنصرٌ أساسيٌّ ومسؤوليةٌ للمناصب المنتخبة.

نحن نؤمن بأن مجتمعاتنا يجب أن تكون آمنة في جميع الأوقات وأن أحيائنا هي ملاذنا ومكاننا الآمن وأن بيئة التعلم لشبابنا تركز على الرعاية والتعليم. وأن شبابنا مطلعون تمامًا ومستعدون لمستقبلهم المثير ووضع بصمتهم على نيوزيلندا.

يهدف هذا الإعلان إلى مساعدة الناخب المحتمل على اتخاذ قرار واعٍ، والتأكد من توفير المعلومات ذات الصلة في الوقت المناسب وبطريقة منظمة. شكرًا لكم.